لطالما كان غسيل الأطباق مهمة روتينية ثقيلة. وكان نقع الأطباق المُسبقة وغسلها جزءًا من هذا الروتين اليومي. ولكن في عام 1951، قامت شركة بوهمي فيتشيمي، الشركة التابعة لهنكل سابقًا، بصناعة معجزة صغيرة لربات البيوت الألمان وهو أول منتج من بريل، والذي كان وقتها على شكل مسحوق. وبفضل قدرتها المدهشة على التنظيف وتركيبتها التي تحافظ على نعومة البشرة، أصبح غسيل الأطباق مهمة سهلة للغاية. وأدي استخدام كمية أقل من الماء على الأطباق إلى التجفيف الكامل لها. ولم يعني التخلص من مسح الأطباق لتجفيفها تقليل كمية العمل فحسب، بل أصبح الأمر أيضًا أكثر صحية.
بعد مرور حوالي عقد من الزمان على وجوده في السوق، استبدلت مساحيق غسيل الأطباق بشكل متزايد بالسوائل. مرة أخرى، كان بريل رائدًا في هذا المجال. حقق الشكل السائل من المنتج نجاحًا كبيرًا وفوريًا، وهو نفسه المنتج الذي نعرفه اليوم. والأكثر أهمية، فقد تم تخفيض الكميات، مما يسمح للعملاء باستخدام الكمية الصحيحة بالضبط من سائل غسيل الأطباق- وكانت تلك خطوة ثورية أخرى لتحسين الاستدامة.
في عام 2000 بدأت بريل العمل داخل دول مجلس التعاون الخليجي. برائحتها الذكية وتركيبتها القوية، استطاعت بريل إزالة أقوى وأصعب البقع.
في عام 2013 تم تقديم بريل 3x المُحسًن. وهو عبارة عن تركيبة أقوى ثلاث مرات وتدوم لفترة أطول وتنظف المزيد من الأطباق.